بالرجوع الي مباراة منتخبنا ضد ساحل العاج يمكننا أن نلحظ عدة
ملاحظات. و دعونا أولا
نتحدث عن العيوب التي لازمت المنتخب في كل مبارياته
السابقة.
فالذي عاب صقور الجديان في هذه المباراة ، وفي جميع المباريات السابقة. هي عدم وجود مظهر هجومي للمنتخب.
وهذا المظهر الهجومي ليس في الاسماء فحسب بل حتي في طريقة اللعب . كما لا توجد خطة واضحة للمهاجمين عندما يلجون الي مناطق المنافس . فتجد اللاعبين يجتهدون في الاستلام والتمرير والتمركز ، مما يضيع عليهم التركيز في التهديف.
و لكن لنحاول الرؤية من زاوية أخري ، لنري أكبر حسنة من حسنات هذه المباراة. أنها قد ضخت كمية ضخمة من الثقة في نفوس لاعبي صقور الجديان . فعدم الثقة بالنفس كانت هي السمة الغالبة في اللقاء الاول. كما و أن المنتخب السوداني قد كشف أوراق المنتخب الافواري لباقي المنتخبات. لذا ستأتي بوركينافاسو وهي تطمع في الفوز علي ساحل العاج. مما يجعل هذه المجموعة فوق صفيح ساخن في يوم الخميس القادم أن شاء الله.
وكما ذكر كثير من المراقبين، فلربما تكون الجولة القادمة هي الجولة الاخيرة في هذه المجموعة. إذا ما فازت أنقولا و ساحل العاج.
وهذا الموقف بالتأكيد معلوم للمنتخبات الاربعة. و أنا اتوقع أن هذا السيناريو بالذات لن يحدث. و أن أوراق هذه المجموعة ستتبعثر من جديد.
أما ما أتوقعه للمباراة القادمة بالنسبة للصقور فهو كالاتي :
1\ الظهور بشكل جيد جدا مع ظهور شخصية للمنتخب. بعد إكتسابه للثقة بالنفس.
2\ اللعب بطريقة هجمومية بحتة .. لأن هذه هي الفرصة الوحيدة . فالهزيمة تعني الخروج.
3\إستماتة لتحقيق الفوز ..
هذه الثلاثة نقاط عاليه لا تعني بالتأكيد أن الفوز سيكون حليف المنتخب بنسبة 100%
فالذي عاب صقور الجديان في هذه المباراة ، وفي جميع المباريات السابقة. هي عدم وجود مظهر هجومي للمنتخب.
وهذا المظهر الهجومي ليس في الاسماء فحسب بل حتي في طريقة اللعب . كما لا توجد خطة واضحة للمهاجمين عندما يلجون الي مناطق المنافس . فتجد اللاعبين يجتهدون في الاستلام والتمرير والتمركز ، مما يضيع عليهم التركيز في التهديف.
و لكن لنحاول الرؤية من زاوية أخري ، لنري أكبر حسنة من حسنات هذه المباراة. أنها قد ضخت كمية ضخمة من الثقة في نفوس لاعبي صقور الجديان . فعدم الثقة بالنفس كانت هي السمة الغالبة في اللقاء الاول. كما و أن المنتخب السوداني قد كشف أوراق المنتخب الافواري لباقي المنتخبات. لذا ستأتي بوركينافاسو وهي تطمع في الفوز علي ساحل العاج. مما يجعل هذه المجموعة فوق صفيح ساخن في يوم الخميس القادم أن شاء الله.
وكما ذكر كثير من المراقبين، فلربما تكون الجولة القادمة هي الجولة الاخيرة في هذه المجموعة. إذا ما فازت أنقولا و ساحل العاج.
وهذا الموقف بالتأكيد معلوم للمنتخبات الاربعة. و أنا اتوقع أن هذا السيناريو بالذات لن يحدث. و أن أوراق هذه المجموعة ستتبعثر من جديد.
أما ما أتوقعه للمباراة القادمة بالنسبة للصقور فهو كالاتي :
1\ الظهور بشكل جيد جدا مع ظهور شخصية للمنتخب. بعد إكتسابه للثقة بالنفس.
2\ اللعب بطريقة هجمومية بحتة .. لأن هذه هي الفرصة الوحيدة . فالهزيمة تعني الخروج.
3\إستماتة لتحقيق الفوز ..
هذه الثلاثة نقاط عاليه لا تعني بالتأكيد أن الفوز سيكون حليف المنتخب بنسبة 100%
ولكني أيضا أستطيع أن أرشحه بنسبة 70% للفوز علي
أنقولا.
كما أتوقع
أن تعاني ساحل العاج كثيرا مع منتخب بروكينا فاسو . ولسوف تخرج بنتيجة
إجابية إن
شاء الله .. وستتبعثر الاوراق من جديد كما أسلفت.